في ظل الفوضى التي تحتشد بها مواقع التواصل الاجتماعي من وجود تأثير لحسابات تفتقد الأهمية والمحتوى استطاع فايروس كورونا أن يُنصف السوشيال ميديا ليُعيد بوصلته نحو أهل التخصص والفكر والثقافة.
ومنذ ظهور أزمة كورونا العالمية بدأ مشاهير موقع التويتر والسناب شات ذات المحتوى المتواضع بالتراجع شيئا فشيئاً ليطغى ظهور المتخصصين في الطب والفكر والثقافة في السوشيال ميديا عبر محتوى ذات قيمة لمرتادي مواقع التواصل الاجتماعي. المتابعون جنحوا مع جائحة كورونا الجديد نحو الحسابات المتخصصة في الطب والثقافة للحصول على المعلومات الصحية والإرشادات الوقائية من فايروس كورونا ليخيم الصمت على حسابات المشاهير الفارغة علميا وثقافيا.
ومع أزمة كورونا تزداد المسؤولية على عاتق مشاهير السوشيال ميديا في نشر التوعية من الفايروس وطرق الوقاية بعيدا عن استعراض الحياة اليومية وتفاصيلها.
ومنذ ظهور أزمة كورونا العالمية بدأ مشاهير موقع التويتر والسناب شات ذات المحتوى المتواضع بالتراجع شيئا فشيئاً ليطغى ظهور المتخصصين في الطب والفكر والثقافة في السوشيال ميديا عبر محتوى ذات قيمة لمرتادي مواقع التواصل الاجتماعي. المتابعون جنحوا مع جائحة كورونا الجديد نحو الحسابات المتخصصة في الطب والثقافة للحصول على المعلومات الصحية والإرشادات الوقائية من فايروس كورونا ليخيم الصمت على حسابات المشاهير الفارغة علميا وثقافيا.
ومع أزمة كورونا تزداد المسؤولية على عاتق مشاهير السوشيال ميديا في نشر التوعية من الفايروس وطرق الوقاية بعيدا عن استعراض الحياة اليومية وتفاصيلها.